(( ولا عندنا أيُ شك في بذلكم الجهد في الدعوة والإرشاد، وتعليم الحق، ونشر العلم في تلك الجهات التي طالما اعتكرت فيها ظلمتا الجهل والضلال ))

الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود

 

 

(بذل جهودًا كبيرة في الدعوة إلى الله سبحانه ، والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، وأقام الكثير من المدارس ، وحلقات العلم ، ونفع الله بجهوده السكان ، وانتشار به العلم ، وتحرج على يديه الكثير من طلبة العلم ، وزال بالله سبحانه ثم بجهوده ، وجهود طلابه كثير من الأمور المخالفة للإسلام في العقيدة ،والعبادات ، والمعاملات ، جزاه الله خيرًا وضاعف مثوبته وأصلح ذريته).

الإمام عبد العزيز عبد الله بن باز

 

 

(عد الشيخ من العلماء المبرزين في تاريخ الدعوة الإسلامية في القرن الرابع عشر، والله إني لا أعلم عملاً صالحا يتقرب به الإنسان إلى ربه أولى من هذا العمل الذي قام به هذا المجاهد) .

الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن البسام

 

 

( ومعلوم لدينا أن هدفك ومرامك هوالخير، وحب الخير، وحب انتشارالدعوة، ورواج الإصلاح للمسلمين جميعًا) .

الإمام محمد بن إبراهيم آل الشيخ

 

 

(حتى جاء، فرمى بشهاب الحق باطلهم فدفعه الله به، وأخرجهم الله به من الظلمات إلى النور بسيرة سنية، ورفق، ولين، وتيسير بلا تعسير، وتبشير بلا تنفير، تأسيًا بالبشير النذير المنزل عليه {قل هذه سبيل أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعنى } [يوسف : 108 ]. وقوله: {أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة )).[النحل : 125 ] يفعل ذلك هو بنفسه ، ويقررره لطلبته ، ويرشدهم إليه ، ويمرنهم عليه).

الشيخ حافظ الحكمي

 

 

(فوجئت بالشيخ عبد الله القرعاوي الذي ولد وتربي في نجد، ونذر نفسه للدعوة في جنوب المملكة العربية السعودية، وأعجبني طريق دعوته الذي هو طريق دعوة محمد، صلًى الله عليه وآله، طريق الحكمة، والموعظة الحسنة، أعادت سيرة الشيخ الثقة بي، وأكملت المسيرة، مسترشدًا بسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام، وبالدعاة الذين ساروا على هذا الطريق، رحم الله الشيخ، وأمثاله، وجزاهم عن الأمة كل خير).

د. عبد الرحمن بن حمود السميط

 

 

(العلامة عبد الله بن محمد القرعاوي، الداعي إلى الله على بصيرة، السلفي العقيدة والمنهج، الصابرعلى الدعوة للدين، والمحتسب في تعليم العلم، ذو الخلق الفاضل، المقتدي بمن قبله من أئمة الدعوة، وهو ممن يقتدي به الدعاة إلى الله).

الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي

 

 

(كان أهلًا، ومحلًا لثقة ولاة هذه الدعوة الإسلامية ملوك آل سعود الأكرمين، وما من قرية من القرى في ذلك المخلاف الكبير إلا وبنيت فيها مساجد، وحفرت بها آبار، وعين فيها أئمة للصلاة، ومؤذنون، ودعاة خير، ومرشدون، رحم الله الملك عبد العزيز آل سعود ورحم الله المخلص الشيخ عبد الله القرعاوي).

الشيخ عبد الرحمن بن عبد اللطيف آل الشيخ

 

 

( لقد شرف الله تعالى بلادنا عامة، والمنطقة الجنوبية خاصة بمجدد جهبذ فقيه ورع زاهد كريم، ألا وهو علامة زمانه، وبقية السلف الصالح الشيخ عبد الله بن محمد القرعاوي الذي عرف بمنهجه الحق، حيث جدد رسالة المجدد محمد بن عبد الوهاب لما اندثرت معالم الدين، فجزاه الله وجزى سلفه خير الجزاء، فلقد أغاث الله به وبدعوته إلى الكتاب والسنة القلوب، وأنار به الطريق).

الشيخ أحمد بن محمد الحواشي

 

 

(هو الداعية الكبير الذي كرس وقته وجهده في نشر عقيدة السلف الصالح في جنوب المملكة العربية السعودية، والتي كانت قبل قدومه إليها في جاهلية جهلاء فأنقذها الله تعالى بسببه).

الشيخ عبد الله بن محمد المعتاز

   

   

يا ظل أجنحة الملائك هاهنا

             شيخ تألق في العلوم وأحسنا

منحته صامطة المحبة والرضا

           فبنى لها صرح الوفاء ومكنا

فرحت به جازان فرحة من رأى

           في الليلة الظلماء بارقة السنا

بالعلم أقبل كالربيع إذا أتى

          بالخطب حتى طاب في الروض الجنى

لو صورت جازان فرعاويها

           لرأيت أحسن ما تراه وأ يمنا

رجل بنى  للعلم صرحا شامخا

           لله صرخ  المكرمات ومن بنى

د. عبد الرحمن بن صالح العشماوي

التعليقات معطلة.